الصفحة الرئيسية| غرفة الأخبار | إبحث | أرشيف الأخبار| الإجهاض | كيف أعيش سرّ التوبة ؟| اليوثانيجيا | الطلاق| تراتيل| العفة|الخلايا الجذعية نقاط التكلّ‍م | الإستنساخ|

الخلايا الجذعية: نقاط التكلم   English
أيضاً :

* سينيتشيا / الخلايا الجذعية
* خبير كندي في الخلايا الجذّعية يحّث إلى الأبحاث على خلايا الجذّعية من البالغين ضدّ خلايا الجذّعية الجنينية.
* ابحاث الخلايا الجذعية من البالغين هي معالجة فعّالة لنوبات القلب

علمياً :

_ أنت عضو من السلالة الإنسانية من اللحظة التي حُبِلَ بِكَ (التلقيح). هذه الحقيقة أسست علمياً منذ منتصف سنة ألف وثمانية وخمسون .

- استعمال جذوع خلايا الإنسان من مصدر غير الجنين (الخلايا الجذعية من الجسد أو من خلايا البالغين ) برهنت بأنها ناجحة لأكثر من عشرين سنة ومن المستلزم متابعتها .

- ليس هنالك أي مرض عولج أو شفي باستعمال خلايا من جذوع-خلايا الجنين .

- الخلايا الجذعية الجنينية يُمكن أن تكون لينة، تفرق بعدة أصناف من النسيج ، بعضها مرغب به وبعض ليس مرغب به ، عندما تحقن تحت جلد بعض الفأران ، تكبر في مسخي المبيض ، ورم يشمل عدد كبير من أنواع الأنسجة، من المصران إلى الجلد والأسنان .

- الخلايا الجذعية من الجنين المستعملة على المريضين بمرض الرجفة أنتجت نفور (Tardive dyskinesia )، حركات غير منضبطة لأعضاء الجسم .

- الخلايا الجذعية الجنينية سوف يعامله جسد المريض كغريب ، ومن المحتمل رفض الأنسجة بدرجة عالية .

- الخلايا الجذعية من جسد البالغين المستنتجة من المرضى لا يرفضها جسد المريض باتةً .

- المصدر العمومي لجذوع الخلايا من جسد البالغين هو مخ العظم ، ودم حبل السرّة ، ومشيمة الجنين (خَلاص الجنين ) وحبال السرّة متوافرة

- دم حبل السرّة هو فعلاً محرر من حقنة جرثومة ال Cytomegalo .

- هنالك فقط واحد من بين أربعة مائة احتمال تطابق من غير القريب المتبرع بمخ العظم . حتى وبالمتبرع المطابق ، هنالك خطر 80% من اعتدال رفض الأنسجة .

- الأمراض المؤذية عولجت بنقل مخ العظم ، أو حبل الدم التي شددت اللوكيميا اللمفوسيت ، وشددت لوكيميا المَيُولوغيا ، ولوكيما المَيُولوغيا البالغين المزمنة ، ولوكيميا المَيُولوغيا الصبيان المزمنة ، وورم اللمفاوى non-Hodgkin’s ، وتعدد ال myeloma و neuroblastoma ومرض ال Hodgkin

- الأمراض الغير المؤذية عُولِجت بنجاح : فقر الدم aplastic anemia, thalassemia, Fanconi’s anemia, sickle-cell anemia etc .

- أبحاث حديثة على خلايا جذعية من جسد البالغين كانت ناجحة: خلايا من جلد بقرة نقلت إلى داخل خلايا دقات قلب بقرة (PPL Therapeutics, Scotland 2001)، وخلايا دهن الإنسان نقلت إلى غضروف ، والعضل والعظام (UCLA and University of Pittsburgh), ، وقلب فأر متضرر أصلح بخلايا مخ العظام(Nature Magazine, New York Medical College, April 2001) . ، حصاد الخلايا الجذعية من العظام، وغضروف الدماغ والقلب (National Post, April 16, 2001).

- مريض بالنسيج- المستضاف المرفوض سوف يوصف له دواء معالج ضد الرفض إلى أخر لحظة من حياته .

- عندما تنفصل الخلايا الجذعية من الجني ، التي قد تحصل تلقائيا في التوأم المتشابه ، يمكن أن يتبع بثلاثة سبل:

  1. يمكن أن تموت

  2. يمكن أن تَعود وتصبح جنين أخر

  3. يمكن أن تستنسخ

- إذا عادت الخلايا الجذعية وأصبحت جنين أخر ، سوف تقتل بالأبحاث على الخلايا الجذعية

- العالمة البريطانية , الدكتورة هلن هودج ، قالت بأن جذوع خلايا البالغين يمكن أن تبرهن بأنها سالمة ومرنة أكثر من الخلايا المائة. من بعض أعمالها تظهر بتجول جذوع خلايا البالغين في المنطقة المحتاجة للتصليح ، في حين جذوع الخلايا المائة تبقى في المكان المحقونة فيه. ولأن المريض يمكن أن يتبرع بخلاياه للعلاج ، نظام المناعة لا يرفضهمْ .

- في سنة 1999 ، مجلة العلوم روت بأن خلايا جذعية للبالغين كانت " منفتحة كثيراً ويمكن أن تتطور في ذخيرة فسيحة مدهشة لأنواع خلايا متعددة .” وفي النشرة , البروفيسور Prentice قال بأنه " في السنتين الأخيرتين ، انتقلنا من التفكير بأنه عندنا قليل من الخلايا الجذعية في الأجساد والتعرف بأنه هنالك عدد كثير ( يمكن أكثر ) من الأعضاء تحفظ احتياط من هذه الخلايا ".

- البروفيسور برنتس تابع بقوله بأن خلايا جذعية للبالغين أظهرت نفسها بأن تكون علمياً ناجحة أكثر من خلايا جذعية جنينية

لسببين لأنه بالتنوع المختلف للأنسجة التي قد تحل فيها ولأنها أكثر حقيقة متوافرة .

- البروفيسور Donald P. O’Mathuna من معهد جبل الكرمل للتمريض فرع علم الأخلاق البيولوجية (bioethics) والكيماوية ، في مدينة كولومبوس ، ولاية أوهايو الولايات المتحدة ، صرح بأن هنالك أدوية تُطور لتجهيز الخلايا الجذعية لجسد البالغين.

سياسياً: - الفكرة التي تقول بأن الجنين لا يأتي للوجود قبل اليوم 14 بعد التلقيح ( عند وقت الزرع) هي رواية (خرافة)– تتظاهر بأنها حقيقة علمية.

- رواية (خرافة) الأربعة عشر يوم نشرها أطباء التوليد وشركات الأدوية منذ أواخر السبعينات بمحاولة لتعزيز اللولب IUD intra-uterine device كمانع للحمل وليس في حقيقته كوسيلة مجهضة .

- حبة الغد The morning-after pill واستعمال الخلايا الجذعية من الجنين عززت بالمعاني نفسها كخرافة .

- هري بلاكنم (Roe Vs. Wade): "…بداية الحياة لا يمكن تحديدها " لقد تجاهل العلوم البيولوجية. بداية الحياة يمكن فقط تحديدها بالبيولوجيا، وليس في الفلسفة، اللاهوت أو الدين.

- في سنة 1997 - 73 عالم توسلوا ، المؤسسات الوطنية للصحة (National Institutes of Health) بأن تدعم الأبحاث على جذوع الخلايا – ولا واحدة منها كانت عندها عالم أجنّة .

- في شهر كانون الأول 1998 ، هالورد فارموس ، مدير المؤسسات الوطنية للصحة NIH ذاع هذا البيان:

" الخلايا الجذعية (Totipotent) الإنسانية ليست أجنة ." وتغفل :

- أ - الخلايا الجذعية تستخرج من موت الجنين

- ب – هذه الخلايا أحياناً تعود وتصبح خلية المشيجين (zygote تعبير طبي فقط وليس كنسي ).

- استنتاجاته كانت منقسمة من مشورة منظمتين :

- المفوضية الوطنية لعلوم الأخلاق البيولوجية الاستشاري (الغير مختصة بعلوم الأجنّة البشرية) و

- جدول الباحثين المحلفين على الأجنة البشرية ، الذي عينه هو (مجدداً ليس هنالك عالم أجنّة بين المحلفين).

أخلاقياً :

- ليس عند العلوم أي قول حول قيمة حياة الإنسان .

- الإنسان البشري من لحظة الحبل يرث الحقوق من ضمنها الحق الذي يقول بأن لا يقتل بغير عدل أو يؤذى عمداً .

- ليس من المستلزم إعادة تحديد مبادئ الأخلاق الأساسية من قبل نقاش اجتماعي (عام) يصوت عليه أو بموافقة جماعية.

- اقتراح التشريع لوزير الحصة الكندي ألن روك ، من جهة ينتقد ويشجب أخلاقياً بعض الإجراءات الغير مقبولة ، ومن جهة يسمح لهم بأن يتمموا ، إذا سمحت الحكومة بذلك.

- استعمال الخلايا الجذعية من الجنين للأبحاث سوف يقتل الجنين.

- الأبحاث على الخلايا الجذعية من البالغين تتضمن قليل من المشاكل الأخلاقية .

- النساء القلقين في أمريكا أشاروا إلى بأن الأبحاث على الخلايا الجذعية من الجنين ، التي سوف تدمر إنسان بشري . تنتهك دستور Nuremberg للبنية الأخلاقية التي كانت تهيمن على أبحاث البشر . دستور Nuremberg شكل في اليقظة بعد الشناعة الوحشية التي ارتكبت باسم العلوم في ألمانية النازية. المبادئ الأول في دستور Nuremberg يقول " القبول الاختياري هو حتماً ضروري " الدستور يحرم التجارب التي تسبب الأذى ، وتعطب أو تقتل الشخص . كل من هذه المبادئ انتهكت في الأبحاث على جذوع الخلايا الجنينية .

- ولا يجب أبداً أن نسمح الإنسان البشري في مرحلة الجنين ، أو في أي مرحلة بأن يختبر عليه .

-إذا أعطى أهل الجنين موافقتهم بأن يستعمل لغرض الأبحاث ، ولم يكونوا قد اخبروا بأن هذا الجنين كان عضو من صنف الإنسان ، موافقتهم قد تكون أسيء فهمها وبالتالي قانونياً باطلة. ترجمة، بإذن من الدكتور :
Dr John Shea, M.D., F.R.C.P (C)- scfl

http://www.lifesite.net/features/stemcellembryo/stemcellpoints.html


 مار شربل للحياة
Saint Charbel for Life
Back to Home page
E-mail us: info@lilhayat.com