الأزمة داخل الكنيسة الكاثوليكية فضائح التحرش الجنسي – مار شربل للحياة

الأزمة داخل الكنيسة الكاثوليكية فضائح التحرش الجنسي
الترجمة عن نسخة طبق الأصل من الفيديو الذي نشر على قناة lilhayat
على Youtube

لقد حان الوقت ان نبدئ بتنظيف الكنيسة الكاثوليكية في العالم. النشط مارتن لوثر كينج جونيور، زعيم ثورة في الولايات المتحدة في الستينات كان يقول: عدم العدالة في مكان ما، هو عدم العدالة في كل مكان. لذلك التحرشات الجنسية من قبل بعض الكهنة في الكنيسة لا يمكن ان تستمر، بعد الفضائح التي كشفتها وسائل الإعلام الكاثوليكية في الولايات المتحدة الأمريكية بان الكنيسة الكاثوليكية تعاني من ازمة التحرش الجنسي من عدد كبير من الكهنة على أطفال واكليركيين من قبل الكهنة والأساقفة وحتى الكرادلة الذين لا يعيشون الإيمان المسيحي الصحيح ولا يعشون فضيلة العفة المقدسة، وقد ارتكبوا جرائم جنسية ضد أعضاء الكنيسة.

لذلك بدءنا هذه الحملة ضد المجرمين داخل الكنيسة ان يعاقبوا قانونيا في أي بلد في العالم.

التعتيم الاعلامي من قبل وسائل الإعلام الكاثوليكية في العالم ممنوع ، شكرا ل اذاعة

www.ewtn.com

الولف من الضحايا الاعتداءات الجنسية داخل الكنيسة يخافون التكلم، لذلك نطلب منكم اليوم التكلم وعدم الخوف من الكهنة الذين اعتدوا عليكم، يمكنكم ارسال رسالة لموقعنا INFO@LILHAYAT.COM

ونحن نساعدكم كيف تصلون للعدل وكشف هوية الكاهن الذي اعتدى عليكم من خلال القضاء.

لذلك ننشر جزء بسيط من فضائح جرائم بعض الكهنة والأساقفة على وسائل الاعلام في الولايات المتحدة. عن جرام الكردينال مكارك والكثير من الكهنة والأساقفة وتستر البابا فرنسيس على هذه الجرائم التي تؤذي الكنيسة جسد يسوع السرّي والمؤمن في جميع انحاء العالم،

Lilhayat.com نقول اليوم بنشر الفيديو على قناة للحياة:

هناك بعض الكاثوليك الذين أصيبوا بخيبة أمل بعدما رفض البابا فرنسيس تأكيد أو نفي الاتهامات بأنه كان على علم بسوء السلوك الجنسي للكردينال لثيودور ماكاريك

في هذا الأسبوع ، تضرب أزمة الإساءة روما ، حيث اتهم السفير البابوية السابق الفاتيكان والبابا نفسه بالتستر والتواطؤ.

مراسل الفاتيكان لجريدة الكاثوليكية الوطنية السيد إد بينتين

الكنيسة الكاثوليكية في حالة الاضطرابات، الليلة رسالة صدرت حديثا من قبل سفير الفاتيكان السابق إلى الولايات المتحدة. يدعي كارلو فيغانو أن كارلوس يزعم أن البابا فرانسيس وغيره من كبار المسؤولين بالكنيسة كانوا على علم لسنوات باتهامات الإساءة الجنسية ضد الكردينال ثيودور ماكاريك رئيس أساقفة واشنطن.

يخبرنا أسقف كاثوليكي من ولاية إلينوي لماذا يدعو إلى الحصول على إجابات من الفاتيكان بشأن الادعاءات ضد البابا فرانسيس.

أرسلوا لي تغريدة على @RaymonArroyo سأقوم بالتغريد على الهواء مباشرة من خلال الانضمام إلينا. مع أخر المستجدات من روما مع المراسل الذي كشف عن قصة فيغانو في الجريدة الكاثوليكية الوطنية إدوارد بينتين.

شكراً لك إدوارد أنك معنا هنا.

جيد أن أكون معكم

في قلب اتهامات فيجانو هو الادعاء أن البابا بنديكتس وضع قيود على الكاردينال ماكاريك على جرائمه الجنسية في فترة ما بين عامي 2009 و 2011 الآن عندما كتبت التقرير الأصلي كتبت هذا:اكدت الجريدة بان الاتهامات ضد مكاريك كانت معروفة بالتأكيد من قبل بنديكتس، ويتذكر البابا الفخري بتوجيه الكاردينال بيرتوني لفرض تدابير ولكن لا يمكنه تذكر طبيعتها بدقة.

كتب هذا هو رئيس الأساقفة فيجانو خاصة بمشاركة هذه المعلومات مع الكاردينال رئيس أساقفة واشنطن دونالد وويرل سيضعها على الشاشة أمامكم:

لقد عرضت هذا الموضوع مع الكاردينال وويرل في مناسبات عديدة ، وبالتأكيد لم أكن بحاجة إلى الخوض في التفاصيل لأنه كان واضحًا لي على الفور أنه كان على علم كامل به. أتذكر أيضًا على وجه الخصوص حقيقة أنني اضطريت للفت انتباهه إليها، لأنني أدركت أنه في منشور أسقفي، على الغلاف الخلفي بالألوان، كان هناك إعلان يدعو الشباب الذين يظنوا أن لديهم دعوة للكهنوت ل لقاء مع الكاردينال ماكاريك.

اتصلت فوراً بالدكردينال وويرل، الذي أعرب عن دهشته لي، وقال لي إنه لا يعرف شيئاً عن هذا الإعلان وأنه سوف يلغيه، استمر في القول ، إنه لا يعرف شيئاً عن الإساءات التي ارتكبها ماكاريك والإجراءات التي اتخذها البابا بنديكتس، كيف يمكن تفسير جوابه؟ الكاردينال كذب بلا خجل.

وماذا تقول عن مصداقية فيجانو والهجوم الذي حصل عليه؟ الأب موري

هذا شيء كبير جدا وهذا شيء لم يسبق له مثيل في حياتنا وهو بالنسبة لي لحظة حاسمة من الحقيقة وفي حياة الكنيسة، لأن ماذا يقول الأب الأقدس البابا فرنسيس طوال فترة البابوية، وماذا كان يحاول الأساقفة الأمريكيون تطبيقه في عام 2002، كل ذلك الآن على المحك، هل سنقوم بالفعل اقتلاع الإساءات الجنسية في حياة الكنيسة، وإساءة استخدام السلطة التشهير بها ومعاقبتها؟ ويجب عليّ أن أقول إنه عندي تقدير كبيرا لرئيس الأساقفة فيغانو، لقد أعجبت بالعمل الذي قام به عندما كان سفير بابوي في الولايات المتحدة.

عندما قرأت شهادته في صباح الأحد الماضي، بينما كانت مذهلاً، قلت أيضًا إن هذا هو الرجل الذي يعيش الإنجيل، لأنه يتكلم عن الحقيقة ويقول إنه يجب معرفة الحقيقة، لأن الكنيسة في خطر شديد، لذلك أثني عليه لما فعله، والسؤال الآن هو كيف يمكننا المضي قدمًا والموافقة على ما يقوله أو عدم الموافقة، وما هي العواقب؟

يجب أن نضع هذا على الشاشة الكاملة أريد من المشاهد ان يرى هذه رسالة من فيغانو هذا تقول:

البابا فرانسيس كان على علم أقله من 23 يونيو حزيران 2013 بأن ماكاريك كان مفترس تسلسلي.

في هذه اللحظة المثيرة للغاية للكنيسة العالمية، يجب يعترف بأخطائه مع مبدأ المعلن بعدم التسامح المطلق.

يجب أن يكون البابا فرانسيس أول من وضع مثالًا جيدًا للكارادلة والأساقفة الذين غطوا مخالفات الاستبداد ويستقيل مع جميعهم.

مساء الخير من واشنطن العاصمة وأشكركم على انضمامكم إلينا من جميع أنحاء العالم للحصول على الأخبار من النظرة الكاثوليكية.

جديد في ولاية نيويورك على الإساءة الجنسية لرجال الدين، وهذا الوقت من قبل المدعي العام في نيويورك مذكرات الاستدعاء إلى جميع الأبرشيات الثمانية.

لقد مرت ثلاثة أسابيع على تقرير هيئة المحلفين الكبرى من ولاية بنسلفانيا، وجدت أكثر من 300 كاهن يسيئون معاملة أكثر من ألف طفل على مدار 70 عامًا.

في بيان المدعي العام في نيويورك باربرا أندروود قالت.

جميع معلومات الضحايا ستكون مفيدة لفهم وإصلاح النهج المؤسسي للكنيسة. بغض النظر عما إذا كانت قضية فردية ، يمكن محاكمتهم.

وقد أنشأ المكتب خطًا ساخنًا للمخالفة وموقعًا إلكترونيًا للضحايا للإبلاغ عن إساءة الاستخدام ويقول مسؤولو الكنيسة إنهم سيتعاونون مع التحقيق.

مع بدء التحقيق رفض أسقف بافالو نيويورك المطالب من قبل الكاثوليك المحليين والمسؤولين العامين لاستقالته.

تشير الوثائق إلى أن الأسقف ريتشارد مالون أساء التعامل مع الاتهامات عن الاعتداء الجنسي وسوء السلوك من قبل قادته في أبرشيته ، ويقول مالون إنه لن يترك رعيته في وقت صعب.

أعلن أسقف ولاية أوهايو جورج موراي من يونغستاون أن أبرشيته ستفرج عن قائمة من الكهنة المتهمين بإساءة المعاملة الجنسية ومن المتوقع نشرها على موقع الأبرشية في غضون الشهرين المقبلين.

يقول موراي إن الكهنة أبتعدوا عن رسالتهم العامة، وشجع الضحايا على التقدم ومشاركة قصصهم.

أصدر أسقف في ولاية إلينوي عظة من تسع صفحات لتقرئ في كل رعية في أبرشيته.

بها عبر عن غضبه من فضائح الإساءة الأخيرة لرجال الدين، يقول الأسقف توماس بابيروكي، إن رد الفعل على سماع التقارير المحزنة كان مفهوما جدا وغضبا وحتى غضبا من جانب العديد من الناس بمن فيهم أنا.

ينضم إلينا الآن المطران توماس جون بابيروكي من أبرشية سبرينغفيلد في ولاية إيلينوي.

مرحبًا بك في البرنامج

شكرا لك جيد ان أكون معكم

في عظتك في عطلة نهاية الأسبوع التي تحدثت عنها بسبب إساءة المعاملة المرعبة وإهمال السلطة من بعض الكهنة والأساقفة في الكنيسة في بلدنا، المطران ريتشارد مالون من بوفالو قاال انه لن يستقيل.

هل الاستقالات صحيحة؟

حسناً ، أعتقد أن هذا سؤال قد يكون شيئاً يحتاج إلى مزيد من النظر إلى الأسفل، أعتقد الآن أننا بحاجة إلى معلومات ، نحن بحاجة إلى تعجب لما يحدث ، لدينا هذه الشهادة من السفير البابوي الأسبق، رئيس الأساقفة كارلو ماريا فيغانو.

ويقول ذلك بأنه أخبر البابا فرانسيس في عام 2013 عن سوء سلوك الكاردينال ماكاريك وأن الأب الأقدس لم يتصرف على ذلك وفي الحقيقة أنه تستر عليه.

وهو كذلك نظر إلى الوثائق التي يقول إنها موجودة في المكتب في مقر السفير البابوي في واشنطن أو في مجمع الأساقفة في روما. لذلك أعتقد أنه سيكون من الجيد بالنسبة لأولئك الذين لديهم هذه الوثائق أن يتقدموا بشرح كامل عن كلام الأسقف فيغانو ما الذي حصل.

https://www.youtube.com/watch?v=43rmJBhIBII&t=308s